﴿يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ْ ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي﴾
(سورة الفجر 27-30)
نعي واجب
بقلوب مليانة بالحزن، وعيون دامعة، بنودّع أطيب خلق الله،
الحاج سلمان زكريا حسان…
فقيد آل حسان، بل فقيد القوصية كلها، بقراها ونجوعها.
الرجل الاستثماري الأول في القوصية، وملك العقارات ،
لكن شاف الغلابة وسندهم ، وفتح بابه وقلبه لكل محتاج.
كلمته كانت من دهب…
وعهده مع الناس كان شرف…
كتب عقود للغلابة بأقل شيء، وصبر سنين على الدفع،
وما كسرش بخاطر حد.
🙏 الله يرحمك يا عمي سلمان،
مافيش غلبان طرق بابك وخرج مكسور،
سيرتك الطيبة هتفضل رصيد في السما، وذكرى عطرة في الأرض،
بركة ليك، ولأولادك، ولأحفادك.
البقاء لله
إنا لله وإنا إليه راجعون