المهندس صالح حفنى يوضح أنطلاقه جديده لشركه حلوانى أخوان بمصنع الدواجن

أكد المهندس صالح حفنى رئيس مجلس إدارة حلوانى إخوان أن حجم الاستثمارات السعودية فى مصر بدأ منذ 20 عاما ويزداد حجم توسعاته حتى وصل حجم إلى نصف مليار جنيه، قائلا “إن السوق المصرية سوق واعد ونعول عليه الكثير فى توسعاتنا”.وشدد صالح فى تصريحات خاصة هاتفيا لموقع صوت مصر على هامش الانطلاقه الجديده لمصنع الدجاج المصنع الخاص بشركه حلوانى أخوان  فى مدينة العاشر من رمضان على أن العلاقات المصرية السعودية راسخة فى الاستثمارات والعلاقات الاجتماعية والسياسية، قائلا “مصر بالنسبة لنا بلدنا الآخر معربا عن أمنياته فى الاستمرار فى كل الاستثمارات على المدى البعيد  ووجه رئيس مجلس إدارة حلوانى إخوان الدعوة إلى أصحاب رؤوس الأموال للاستثمار فى مصر، قائلا “مصر سوق واعد وهناك قوة شرائية كبيرة وحجم السوق يستوعب الكثير، وهناك استقرار سياسى وأمنى ونتمنى أن يتم تحويل جزء كبير من رؤوس الأموال الموجودة فى الخارج والدول العربية إلى مصر، وأن تركز استثماراتها فى مصر باعتبارها البلد الآمن”.وأضاف المهندس صالح أن مصنع دجاج حلوانى أخوان  بحجم استثمارات تصل إلى 150 مليون جنيه، وبحجم طاقة إنتاجية تصل إلى 14 ألف طن سنويا، بحجم عمالة أكثر من 120 عاملا بتكنولوجيا عالية، مؤكدا أن المصنع امتداد لخطة الشركة التوسعية في الأسواق المصرية باعتبارها من أكبر وأهم الأسواق فى المنطقة قائلا “إننا نخطط دوما لنجعل من مصر دولة مصدرة للصناعات الغذائية ذات الجودة العالية والمتميزة إلى العالم”.

كما أكد المهندس صالح حفنى أن ريادة الشركة فى صناعة اللحوم المبردة والتنوع فى صناعاتها الأخرى من خلال مصانع اللحم و الحلاوة والطحينة والمربى والمعمول ساهم فى وضع استراتيجية مستقبلية توسعية للشركة من خلال الدخول فى صناعات غذائية متعددة تهدف إلى الاستمرار فى الاستثمار فى الأسواق المصريه الجدير بالذكر أن شركه حلوانى أخوان تمت الأستعانه بالأستاذ وائل أبوعرب المدير التجارى لشركه حلوانى أخوان أحدى أفضل مديرين البيع كما قام وائل أبوعرب بزياره مصنع الدجاج المصنع بشركه حلوانى أخوان  لفريق العمل الخاص بالبيع بقياده مدير المبيعات الاستاذ مهيب محمد قبل الانطلاقه الجديده لمنتج الدجاج الخاص بشركه حلوانى أخوان من خلال اداره التسويق بالشركه تحت قياده الاستاذ بيشوى والأستاذه رشا عثمان 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *